يؤكد اللاعب السابق عبد الوهاب زنير أن التاريخ العريق لفريق مولودية الجزائر كان بفضل تضحيات شخصيات كبيرة حرصت على مصلحة النادي بالدرجة الأولى، وهو الأمر الذي جعله يتعلم مثل هذه القيم ويسعى إلى تقديم ما عليه كلاعب، معبرا عن افتخاره بحمل ألوان مولودية الجزائر التي تعد الفريق الوحيد الذي يلعب له طيلة مشواره، حيث توج بعدة ألقاب وطنية وإقليمية وقارية.يعد الدولي السابق عبد الوهاب زنير واحدا من أبرز اللاعبين الذين تركوا بصمتهم في مولودية الجزائر سبعينيات القرن الماضي، حيث تزامن ذلك مع البروز اللافت لهذا النادي الذي خطف الأضواء وطنيا وإقليميا وفقاريا، من خلال عديد التتويجات النوعية المحرزة في هذا الجانب، كما أن عبد الوهاب زنير يتصف بصفة مهمة وهو أن مولودية الجزائر يعد الفريق الوحيد الذي حمل ألوانه طيلة مشواره الكروي إلى غاية اعتزاله الميادين، قبل أن يسخر خبرته لخدمته كمدرب في عديد المناسبات والفترات الصعبة التي مر بها الفريق.شاهد المحتوى كاملا على الشروق أونلاينThe post أنا الأكثر تتويجا مع المولودية ولهذا أرفض كلمة “الشناوة” appeared first on الشروق أونلاين.
أنا الأكثر تتويجا مع المولودية ولهذا أرفض كلمة “الشناوة”
شارك الخبر
لا توجد تعليقات